بلغت نسبة نجاح إضراب الأساتذة الجامعيين في اليوم الاول أكثر من 90 بالمائة،

ينفّذ اعوان وإطارات الهيئة العامة للوظيفة العمومية التابعين لرئاسة الحكومة اليوم الثلاثاء إضرابا للمطالبة بتمكين الهيئة من نظام

تتواصل التحرّكات الإحتجاجية التي دخل فيها الأطباء الشبان وطلبة الطبّ منذ 6 فيفري الجاري، حيث إنطلقوا امس في تنفيذ

ينفّذ الأساتذة الجامعيون إضرابا عاما قطاعيا بكل المؤسسات الجامعية يومي 20 و21 فيفري مع تنفيذ وقفة احتجاجية

لم يتّخذ الإتحاد العام التونسي للشغل أي قرار رسمي بخصوص ملفّ الإنتخابات البلدية

لا يبدو ان مساعي الحكومة للترفيع الإجباري في سنّ التقاعد ستكون مهمة سهلة، فبالتوازي مع تعطّل المفاوضات

يدخل قطاع التعليم الثانوي اليوم في إضراب عام عن العمل يمثّل التحرك الأخير في سلسلة التحركات التي أقرتها الهيئة الإدارية

رغم تعهّد وزارة الشؤون الإجتماعية والصندوق الوطني للتأمين على المرض «الكنام» بتحيين الاتفاقية التي تربط الصندوق وأطباء الأسنان الممارسين

تتوجه الجامعة العامة للتعليم العالي لتنفيذ الإضراب بيومين الذي اقرته هيئتها الإدارية وذلك أساسا بسبب عدم التقدّم في المفاوضات

يحتج قطاع البريد على ما يعتبره الطرف النقابي، تملّص وزير الإتصالات أنور معروف من الإتفاقيات السابقة