من أجل شبهة تورطه في جريمة قتل منذ خمسة عشر عاما.
وتفيد المعطيات المتوفرة بأن أعوان الفرقة السابعة التابعة للإدارة المركزية لشرطة النجدة تمكنوا من ضبط كهل على مستوى محطة التاكسي الجماعي بحمام الأنف وبعرض هويته على الناظم الآلي تبين أنه محل أربعة مناشير تفتيش تعلق أحدها بجريمة قتل يشتبه في تورطه في ارتكابها سنة 2009 بنابل (منذ 15 سنة) وظل منذ تلك الفترة يتنقل باستعمال هويات مزيفة وتم الكشف عن هويته الحقيقية اعتمادا على تقنية البصمة.