عندما أعلن ماريو دراغي عن استعداده لتولي رئاسة الدولة مع انتهاء ولاية الرئيس الإيطالي الحالي سرجيومتاريلا يوم 2 فيفري، دخلت الطبقة السياسية في حالة غليان

يبدو أنّ صبر مستشارة الأمين العام للأمم المتحدة بشان ليبيا، ستيفاني ويليامز قد نفد ذلك جراء تهميش العملية الانتخابية وما يمكن وصفه بعرقلة المسار السياسي

تعيش بريطانيا العظمى على وقع الفضائح المتعددة التي تدور في مقر الحكومة ، حسب ما نشرته من تسريبات الصحافة البريطانية التي لم

قال فرعا البنك المركزي الليبي في شرق البلاد وغربها إنهما اتخذا خطوة كبيرة نحو إعادة التوحيد في إطار جهود السلام التي تدعمها الأمم المتحدة بين الفصائل المتنازعة هناك.

د. عبيد أحمد الرقيق
كاتب ليبي
أسوأ ما يمكن توقعه أن ينكب شعبٌ طالب بالديمقراطية وقدم في سبيلها التضحيات الجسام! وعندما أتيحت فرصة ممارسة الديمقراطية