شوون عربية و دولية
تدخل العملية العسكرية التي أطلقتها موسكو في أوكرانيا في أسبوعها الثاني وقد أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 351 شخصاً بحسب ما أعلنت عنه مفوضية
تشهد الأزمة الروسية الأوكرانية تطورات دراماتيكية مُتسارعة ترافقها عقوبات اقتصادية متتالية ودعوات دولية لضبط النفس مع ما يحمله المشهد من مخاوف نووية وتهديدات بدخول العالم
دعا سفير الولايات المتحدة ومبعوثها إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، إلى «محافظة جميع الأطراف على الهدوء جميع الأطراف وعدم تصعيد التوترات في هذه اللحظة» في علاقة بالعملية السياسية
بعد أسبوع من بدء عمليتها، استولت القوات الروسية على أول مدينة كبرى في أوكرانيا، خيرسون وكثفت قصف مدن أخرى قبل محادثات مرتقبة الخميس تهدف إلى التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
تتواصل الحرب الروسية على أوكرانيا وسط غموض يكتنف مصير هذه العملية ومآلاتها وكيف ومتى ستنتهي، خاصة وانها خلّفت ارتدادات كبيرة هزّت كبرى اقتصاديات العالم.
• «الهدف النهائي للحملة العسكرية الروسية حصار العاصمة والإطاحة بـ«نظام كييف»
• «تداعيات العقوبات الاقتصادية الغربية على روسيا كارثية»
قال المحلّل السياسي الروسي دنيس كوركودينوف رئيس المركز الدولي للتحليل السياسي والتنبؤ في
بعد أن تأجلت جلسة التصويت على حكومة باشاغا قبل يومين، نالت الحكومة المقترحة ثقة البرلمان وقد أعلن المتحدث الرسمي باسم مجلس النواب
بعد أن أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وزيره للدفاع يوم الأحد 27 فيفري على شاشات التلفزيون الروسية بوضع «قوى الردع للجيش الروسي في حالة استنفار خاصة للمعركة»
منح مجلس النواب الليبي الثقة لحكومة فتحي باشاغا بأغلبية 92 صوتاً من أصل 101 نائب حضروا الجلسة. وعقدت الجلسة مساء أمس الثلاثاء في مقر المجلس بطبرق برئاسة رئيس المجلس عقيلة صالح،
يعتبر اجتياح روسيا لأراضي جمهورية أوكرانيا منعرجا تاريخيا في العلاقات الدولية لأنه يدخل أوروبا في مساحة حرب بين الدول بعد 80 سنة من العلاقات السلمية بين الشرق والغرب