بعد يوم من قول ألمانيا إن التحرك سيكون مهما ومنطقيا على الصعيد السياسي.
وتدهورت العلاقات بين باريس وطهران في الأشهر الماضية في ظل تعثر جهود إحياء المحادثات النووية التي تشارك فيها فرنسا.
وكانت فرنسا تعارض حتى الآن ضغوط إدراج الحرس الثوري على قائمات الإرهاب. ولكن باريس تركت الباب مفتوحا أمام هذا المسعى، عقب مزيد من وقائع الإعدام لمحتجين هذا الأسبوع والتنسيق العسكري الأوثق بين طهران وموسكو الذي شهد نقل طائرات مسيرة إلى روسيا في حربها على أوكرانيا.