في قطاع غزة وعلى طول خط الحدود اللبنانية.
ووفق "الوكالة الوطنية للإعلام" اليوم الخميس ، واكب بري التطورات الميدانية في القرى والبلدات الحدودية على ضوء تصاعد العدوانية الإسرائيلية واستهدافها للأحياء السكنية والمدنيين اللبنانيين واستخدام الأسلحة والذخائر المحرمة دوليا وتحديدا القذائف الفوسفورية والانشطارية ضد المساحات الحرجية في خراج بلدات علما الشعب،رميش،عيتا الشعب، الضهيرة، مروحين ويارون، تلال كفرشوبا ومزارع شبعا.
وقال الرئيس بري:" هي سياسة الأرض المحروقة تنتهجها إسرائيل ومستوياتها العسكرية والسياسية ضد الحجر والبشر في قطاع غزة، كما على طول خط الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة".
وأضاف أن "ما يحصل من حرائق تضرمها قذائف الفوسفور الأبيض المحرمة دوليا هو برسم المجتمع الدولي وكل الموفدين الدوليين الذين يحتشدون في المنطقة".