في أعقاب الانقلاب العسكري في الغابون، حيث كانت تعمل.
وانخفضت أسهم شركات بروم إند موريل وإيراميت وتوتال إينيرجي بنسبة 15 إلى 20 بالمئة، وفق صحيفة Les Echos المالية الفرنسية.
فيما أعلنت شركة التعدين "إيراميت" في وقت سابق، أنها أوقفت عملياتها وكذلك النقل بالقطارات في الغابون.