"مجرد واجب أخلاقي، بل مطلب سياسي" معددا الشروط من أجل القيام بذلك.
وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي في سنغافورة مشيرا إلى أنّ على الأوروبيين "تشديد الموقف الجماعي" حيال إسرائيل "في حال لم تقدم ردا بمستوى الوضع الإنساني خلال الساعات والأيام المقبلة" في قطاع غزة، وفقا لقناة فرانس 24 على موقعها الإلكتروني.
ويخوض ماكرون مسارا دبلوماسيا معقدا نحو هذا الاعتراف، في وقت تستعد فيه فرنسا والسعودية لاستضافة مؤتمر أممي من 17 إلى 20 جوان المقبل، يهدف إلى رسم معالم خارطة طريق لإنشاء دولة فلسطينية.ويدرس مسؤولون فرنسيون هذا التحرك قبل مؤتمر للأمم المتحدة، تستضيفه فرنسا والسعودية من 17 إلى 20 جوان لوضع معالم خارطة طريق لدولة فلسطينية وفق ''د ب ا''.
وفي حال اتخذ ماكرون الخطوة، ستصبح فرنسا، التي تضم أكبر عدد من اليهود والمسلمين في أوروبا، أول بلد غربي من الوزن الثقيل يعترف بدولة فلسطينية، مما قد يمنح دفعة قوية لخطوة تقودها حتى الآن دول أصغر منتقدة لإسرائيل.