خمسة إعلانات طوارئ رئاسية تسمح بفرض عقوبات على أعداء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط وأفريقيا.
واستخدم أربعة نواب جمهوريين -وهم لورين بويبرت ومات جايتز وبول جوسار وإيلي كرين- تدابير منفصلة تعرف باسم القرارات ذات الأولوية لطلب إجراء عمليات تصويت على إنهاء حالات طوارئ قائمة منذ فترة طويلة تشمل سوريا واليمن والعراق وليبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
ورفض مجلس النواب بأغلبية كبيرة إنهاء الطوارئ عبر عدة عمليات تصويت بعدما حذر نواب جمهوريون وديمقراطيون من أن إنهاءها سيؤدي لفك تجميد أصول زعماء جماعات مسلحة وتجار أسلحة ومتهمين بارتكاب جرائم حرب ويحرم في نفس الوقت ضحايا الإرهاب الأمريكيين من الحصول على تعويضات.