في الأوضاع الميدانية، محذرةً من تدهور الأوضاع بسبب الاستمرار بهذا النهج التصعيدي.
وفي اجتماع لها بقيادة الرئيس محمود عباس، دعت السلطة الفلسطينية إلى إلزام حكومة الاحتلال بوقف أعمالها أحادية الجانب، عبر المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية.
وأكد المجتمعون على "أهمية الاستجابة العاجلة للدعوة للحوار الوطني الشامل من أجل تحصين الجبهة الداخلية وتعزيز الموقف السياسي، وتوحيده لمواجهة التحديات التي تعصف بقضيتنا وشعبنا".