عبد المجيد تبون المقررة في ماي المقبل وفق "فرانس براس".
هذه الزيارة تحمل دلالة رمزية فهي غير مسبوقة منذ نحو 17 عامًا، إذ تعود آخر زيارة لرئيس أركان جزائري إلى فرنسا للراحل أحمد قايد صالح في ماي 2006.
وإضافة إلى الإعداد لزيارة الدولة التي سيجريها الرئيس الجزائري، من المنتظر أن يناقش رئيسا الأركان مرة أخرى الوضع في منطقة الساحل في نهاية جانفي.
بالتوازي مع هذا الاجتماع، تزور الأمينة العامة لوزارة الخارجية آن ماري ديسكوت الجزائر في 25 جانفي "بدعوة من نظيرها الجزائري عمار بلاني"، بحسب ما أفادت وزارة الخارجية الفرنسية لوكالة فرانس برس الأربعاء.