سياسة
إجماع ضد المشروع المتعلق بزجر الاعتداء على القوات المسلّحة، سيطر على اجواء جلسات الاستماع لمنظمات المجتمع المدني، صلب لجنة التشريع العام يوم أمس. الجميع
«الخوف» هو ما يصم آذان الجميع في تونس عن سماع أصوات بعضهم البعض، مثل ذلك يتجسد في الجدل المحتدم بشأن «قانون زجر الاعتداء على القوات الحاملة للسلاح»، طرفان
عديدة هي النقاط الخلافية المضمنة ضمن مشروع قانون المالية لسنة 2017 خصوصا في ما يتعلق بالجباية، الأمر الذي حتم على لجنة المالية والتخطيط والتنمية
كثر الجدل بشأن مشروع قانون المالية لسنة 2018 بمجرد إيداعه بمجلس نواب الشعب لتتعالى الأصوات من نواب وأحزاب ومنظمات وطنية وقطاعيين برفض هذا
في ديمقراطيات كثيرة يسقط المشهد السياسي/الإعلامي في صغائر الأمور وسفاسفها وذلك قد يكون مفهوما في بعض الحالات لأن الجزئيات هي التي تشد
شهدت منطقة « النخيلات» من عمادة سيدي عامر في معتمدية بنزرت الجنوبية أمس حادثة انفجار قذيفة حربية تعود إلى الحرب العالمية الثانية دون أن تخلف أية أضرارا
من المنتظر أن تعقد كتلة حركة النهضة يوم السبت القادم بالمبنى الفرعي لمجلس نواب الشعب أي مجلس المستشارين سابقا، مؤتمرها بمناسبة انطلاق الدورة البرلمانية
عاد وزير الدفاع الوطني عبد الكريم الزبيدي أمس العسكريين المقيمين حاليا بالمستشفى العسكري بالعاصمة، والذين أصيبوا يوم الاثنين الماضي، في
صرح رئيس لجنة الصحة والشؤون الاجتماعية سهيل العلويني لـ»المغرب» أن أعضاء اللجنة طالبوا بلقاء رئيس الحكومة يوسف الشاهد للحديث حول موضوع
قرر رئيس الحكومة يوسف الشاهد، تعيين عبد اللطيف حمام مديرا للمدرسة الوطنية للإدارة، وفق بلاغ صادر أمس عن رئاسة الحكومة. ويذكر أن عبد اللطيف حمام، كان