سياسة
بات من الشاق معرفة ما يحدث في نداء تونس أو بالاحرى معرفة من يمثل الحركة ويعبر عن خياراتها، فما من محطة رئيسية الا وكان موقف نداء تونس
مثل يوم أمس كل من المترشح للانتخابات الرئاسية لطفي المرايحي والمنسق الجهوي لحملته كمتهمين بتدليس التزكيات
سيخوض ائتلاف الشعبية الجبهة، الذي اصبح متكونا من احزاب الجبهة الشعبية والوطنيين الديمقراطيين الموحد والطليعة العربي
بطلب من بعض المترشحين للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها وأيضا لعدد من الاحزاب التى تقدمت
أذنت النيابة العمومية بفتح تحقيق في استغلال عدد من الأطفال مكشوفي الوجوه في التعبئة لغايات ولائية
أسبوعان فقط يفصلان التونسيين على موعد الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها التي من المنتظر إجراؤها يوم 15 سبتمبر
نحن الممضين أسفله من مثقفين وجامعيين ومدرّسين وفاعلين ثقافيين ونشطاء المجتمع المدني، نساء ورجالا،
ما أكثر أولئك الذين يستوقفونك طلبا للمساعدة: من ننتخب؟ وكيف يمكن لنا التمييز بين المترشّحين؟وما هو المعيار لانتقاء أفضلهم؟
من قصر المؤتمرات بالعاصمة وعبر تقنية «hologramme»/ تصوير تجسيمي، اطل سليم الرياحي رئيس حركة الوطن الجديد ليخاطب
تستعد الهيئة العليا المستقلة للانتخابات والمترشحون للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها لسنة 2019 للحملة الانتخابية