سياسة
يستعدّ الاتحاد العام التونسي للشغل لعقد اجتماعات لسلطات القرار صلبه تباعا وصولا الى الهيئة الادارية الوطنية لطرح
استهلت أمس أولى أيام الحملة الانتخابية بنسق منخفض نسبيا، مما يكشف في أن المترشحين الـ26 يرغبون في أن يكون
قرر رئيس الجمهورية السيد محمد الناصر القطع مع الصمت الذي لازمه منذ تكاثر الأحداث التي تلقي بظلالها على الانتخابات الرئاسية
أعلنت الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد في بداية هذا العام عن التزامها بوضع سنة 2019 تحت شعار:
كل شيء اعد بعناية ليحقق المراد منه، الاضاءة توزيع الحاضرين ومن يجلس بين وخلف «الشيخين/الاستاذين»والمتداخلين،
«أنا خائف على المسار الانتخابي فى مناخ عام يتسم بالسعي وراء الوصول إلى السلطة مهما كانت التكاليف» هكذا لخّص
يومان فقط يفصلاننا عن موعد انطلاق الحملة الانتخابية الرسمية للمترشحين للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها التي ستنطلق يوم 2 سبتمبر
رفضت المحكمة الادارية الطعون القضائية المقدمة اليها في اطار الترشحات للانتخابات الرئاسية وبالتالى
تلعب الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد دورا مهمّا في إنجاح المحطتين الانتخابيتين الرئاسية (15 سبتمبر الجاري) والتشريعية (6 أكتوبر المقبل) وذلك من
• مناظرات المترشحين للرئاسية ستكون على 3 مجموعات أيام 7 و8 و9 سبتمبر الجاري