سياسة
حركية غير مسبوقة كانت أهم ما ميز المشهد السياسي على امتداد الأسبوع الجاري، من لائحة سحب الثقة من الحكومة فاستقالة رئيس الحكومة الياس الفخفاخ فإقالة 6
رغم انطلاق الإجراءات القانونية ضدّهم من طرف البرلمان الا أن نواب كتلة الدستوري الحرّ سيواصلون اعتصامهم
تحية تليق بالمقام،
سيادة الرئيس،
نتوجه إلى سيادتكم، نحن مجموعة من الشابات والشباب الناشطين من مختلف المواقع الدّراسيّةوالمهنية
يبدو أن بلادنا أصبحت لها علاقة دائمة مع الأزمات، إذ لم نقنع في تونس بأزمة عالمية اقتصادية واجتماعية كتلك التي ستخلفها أزمة الكوفيد
أصدرت الهيئة العامة للرقابة تقريرها الأولي حول شبهة تضارب المصالح المتعلقة بالتدقيق في الصفقات المبرمة بين شركة Valis ومن خلالها شركة vivan )
تعطل الانتاج بشركة فسفاط قفصة بصفة شبه كاملة وأغلقت «الفانا» في الكامور من ولاية تطاوين مما ادى الى تعطل نقل النفط
شرع رئيس الجمهورية قيس سعيد في إجراء مشاورات بخصوص اختيار الشخصية الأقدر من أجل تكليفها بتكوين الحكومة. وقد وجه مساء أول أمس رسائل
تعيش بلادنا على وقع خطى أزمة متفاقمة شملت كل أبعاد الحياة العامة وما استقالة رئيس الحكومة الياس الفخفاخ إلا أحد مظاهرها وحلقة من حلقاتها .
جميع الأنظار باتت مشدودة في انتظار رئيس الحكومة المكلف المقبل الذي سيختاره رئيس الجمهورية قيس سعيد والذي سيعلن عنه في أجل أقصاه 10 أيام،
وجه رئيس مجلس نواب الشعب راشد الغنوشي مراسلة الى رئيس الجمهورية تتضمن قائمة الأحزاب والائتلافات والكتل النيابية طبقا لما ينصّ عليه الفصل 89