لا تزال تراوح مكانها بما في ذلك في القطاع الصحي والتي وصفها "بمأساة المواطن في ظل نقص التجهيزات خاصة منها ألة المفراس المعطلة منذ سنتين تقريبا".
وإعتبر الشافعي، اليوم الأربعاء 24 ماي 2033، أن إنعدام التجهيزات عطل المواطنين وأثقل كاهلهم بالتنقلات دون تدخل من قبل السلط الجهوية أو السلط مركزية مشيرا كذلك إلى "إشكالية التزود بالماء الصالح للشراب والتي جعلت الجهة مهددة بالعطش اذا لم يتم إتخاذ الإحتياطات اللازمة من قبل السلط المعنية".