المغرب اليوم
أكّد الأمين العام لحركة مشروع تونس محسن مرزوق إن «جبهة الإنقاذ» ليست إطارا لتوحيد المواقف كما ان هدفها ليس تكوين حزب موحد، بل هي إطار للتنسيق بين الأحزاب المكونة لها فيما يمكن ان تتحوّل تسميتها الرسميّة وفق مرزوق الى جبهة الانقاذ والبناء.
مكّنت خطّة العمل التي وضعتها حكومة الوحدة الوطنية وانطلقت في تنفيذها بهدف استرجاع نسق النشاط بالحوض المنجمي من استعادة النشاط في مجال الفسفاط نسقه خلال موفّى سنة 2016 وفي مطلع
أعلن كل من الرئيس الأول للمحكمة الإدارية عبد السلام المهدي قريصيعة ورئيس المحكمة العقارية رضوان الوارثي ووكيل الرئيس الأول لدائرة المحاسبات نور الدين الزوالي وهم 3 أعضاء
أعلنت مدير عام ديوان الخدمات المدرسية راضية الطايع في تصريح لـ"المغرب" الجمعة 20 جانفي 2017 أن الحملة التي نظمها الديوان تحت عنوان " دفيني " انطلقت مشيرة إلى أن هذه الحملة تهدف
أعلن البنك المركزي في بلاغ الجمعة 20 جانفي 2017 عن منشور يتعلق بالترخيص لتصدير العملة الصعبة في شكل أوراق نقدية وصكوك بهدف إضفاء مزيد من المرونة على شروط
أكد الكاتب العام للاتحاد المحلي للشغل ببن قردان محسن لشيهب في تصريح لـ"المغرب" الجمعة 20 جانفي 2017 انه لم ينطلق تنفيذ وثيقة التفاهم الموقعة بين الطرف التونسي والطرف الليبي بخصوص فتح معبر رأس جدير لان الطرف الليبي بصدد توفير الظروف الملائمة لتنفيذها
تعقد وزارة العلاقة مع الهيئات الدستوريّة والمجتمع المدني وحقوق الإنسان الجمعة 20 جانفي 2017 الاستشارة الوطنية الأخيرة حول تقرير تونس لحقوق الإنسان، حيث سيتم عرض النسخة الأولية لتقرير تونس وذلك في إطار آلية الاستعراض الدوري الشامل.
أفاد الكاتب العامة للنقابة الأساسية للتجاري بنك أحمد الجزيري لـ " المغرب " الجمعة 20 جانفي 2017 أن الإضراب الذي ينفذه أعوان كل فروع البنك التجاري على كامل تراب الجمهورية، ناجح بنسبة عالية حسب تعبيره.
نظم مركز البحوث والدراسات الإستراتيجية «تونس البدائل» بمقره المركزي بالعاصمة يومي 18و19 جانفي الجاري تظاهرة «التلاميذ قوة اقتراح» بالاشتراك مع نادي المشعل. وافتتح رئيس الحكومة الأسبق ورئيس المركز مهدي جمعة التظاهرة بحضور أعضاء المركز المؤسسيين
علمت «المغرب» من مصادر مطلعة أنه من المتوقع أن يعلن رئيس الحكومة الأسبق المهدي جمعة عن حزبه خلال شهر فيفري المقبل، لن يتجاوز الإعلان تاريخ 20 فيفري المقبل، والذي سيحمل ذات التسمية للجمعية التي قام بتكوينها، تونس البدائل».