مفيدة خليل
بعد تعرض فضاء «الحوش» إلى اعتداء... ردة الفعل ستكون ثقافية ...
تعرض الفناء الخارجي للفضاء الثقافي «الحو ش « بمدنين الى اعتداء اخر الأسبوع اذ تم حرق اللافتة الخارجية وتشويه المدخل بالنيران»وترك لوحة خشبية كتب عليها رقم احدى الشخصيات الحقوقية بالجهة، اعتداء من مجهول ، اعتدا ء همجي كما نعته المشرفون على الفضاء
الفضاءات الثقافية الخاصة بالجهات: «نحن نحتضن زهور الحب وجمال الابداع ونرنو لطفولة حالمة في كل ريف
اختاروا الهامش، اختاروا مناطقهم الريفية والحضرية البعيدة عن المركز وأرادوا غرسها بالإبداع علها تنبت فنونا وتزهر مسرحا وموسيقى، ابتعدوا عن المدن الكبرى وتركوا العاصمة و نحتوا في قراهم و اريافهم ومدنهم بعض تفاصيل اعمال فنية مختلفة ولها جمهورها،
احتفاء بالعطلة المدرسية في ولاية سوسة: للطفولة نصيبها الأوفر من العروض المسرحية والسينمائية
«لله ما احلى الطفولة ما أحلى الطّفولة، إنّها حلم الحيـاة عهد كمعسـول الرؤى، مـا بين أجنحة السّبات، ترنو إلى الدّنيا وما فيها بعين باسمةٍ وتسير في عدوات واديها بعين حالمة» هكذا قال شاعر الانسانية ابو القاسم الشابي ولله ما احلى الطفولة حين تستمتع بالابداع وتشاهد
المركز الثقافي سوسة: أيام حضر موت لفنّ الممثّل... للجسد لغته فأنصتوا...
يقدم المركز الثقافي محمد معروف بسوسة الى عشاق الجسد ورواد الفن الرابع ملتقى حضر موت لفن الممثل، ملتقى يكون فيه للجسد مطيته للتعبير ولغته الخاصة لجلب الجمهور، في مدينة حضر موت سيحتفى بالجسد من خلال ابو الفنون المسرح وتشاركه الاحتفال كل الفنون تقريبا
الندوة الصحفية لمهرجان «نيابوليس» لمسرح الطفل في دورته الـ 31 بنابل: وزارة الشؤون الثقافية توفر 20 ألف دينار و وزارتا التربية والمرأة عملا بسياسة «التطنيش»
عقدت الهيئة المديرة لمهرجان نيابوليس ندوتها الصحفية صبيحة امس لتقديم برنامج الدور ة الواحدة والثلاثين للمهرجان المختص في مسرح الطفل دورة تستضيف 14دولة بميزانية 85الف دينار وتقدم 25عرضا خارج نابل وفي نابل تقدم العروض في خمسة فضاءات مع 15عرضا تونسيا ومجموعة من عروض الشارع.
مدرستي فنانة في مدرسة النخبة الخاصة بالوطن القبلي: حين يحلم المربّي وتلاميذه تكون النتيجة الاختلاف والإبداع ...
طالب حلم بمشروع ثقافي مختلف، من جولته بعرض قناع الحياة ضمن ايام قرطاج المسرحية ولد مشروع ثقافي تربوي متكامل ومختلف، طالب تونسي مازال يدرس بالمعهد العالي للفن المسرحي لم يهب قلة الدعم ولم يخف من الاقدام على مشروع ثقافي موجه للأطفال في مدينته منزل
بيوت الابداع: رواق ARTS لفايز صفر بالمهدية فضاء الحلم في مدينة حالمة ...
تقول نجاح العطار من قال أن اللون، في إيماءة الإيحاء، ليس شعراً ؟ ومن في وسعه، أمام اللوحة الصامتة أن ينكر أنه يسمع همس النجوى ، في رقراق عذوبتها والتذوق ؟ وماذا يكون الخط والدائرة والكتلة في النسيج الفني ، سوى الابداع ... وأين يرتسم البهاء ، في
2016 وميلاد لفضاءات ثقافية جديدة ولدت كبيرة ...
شهد العام 2016 ميلاد عدة فضاءات ثقافية خاصة داخل الجمهورية والمميز ان جل الفضاءات «ولدت كبيرة» وقدمت تظاهرات منذ اليوم الاول لافتتاحها وعلى سبيل الذكر:
ريكاب 2016: عام من الثقاقة.. الثقافة في الريف والثقافة البديلة افتكتا الرهان ثلاثة وزراء... تعنّت النقابات... لامركزية تنتظر التحقيق ...
عام مضى على المشهد الثقافي التونسي، عام شهد العديد من الاحداث والتظاهرات بعضها ربما سيرسخ في الذاكرة وبعضها اكتفى «بشهادة انجاز عرض او تظاهرة» عما عاش فيه المثقفون على وقع اسمين جد ثقيلين «مبدعون من اجل الحياة « المشروع الذي افتتحته وزيرة الثقافة
معرض «الدلفين» لعروسية الرقيقي: إن الفن ولد يوم قالت حواء لآدم : ما أطيب التفاحة ولـم تقل .. كل التفاحة»
الألوان و سحرها لا تحتاج إلى حرفية في التعامل معها. ...تحتاج فقط إلى خيال. وتلقائية وإحساس عال وعشق للطبيعة و الحياة. ، فقط عليك أن تمنح نفسك متعة سحرها.،لتكون انت الجميل. و وطنك الأجمل، وهل هناك اجمل من روح امرأة تونسية عاشقة للشعر والالوان