رياضة
أبلغ الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، النجم الساحلي، بأن لاعبه زياد بوغطاس، سيكون محرومًا من تعزيز صفوف فريقه خلال الجولة الأولى من دور المجموعات لكأس الكونفيدرالية، بسبب جمعه لإنذارين في الأدوار التمهيدية السابقة.
ويغيب بوغطاس، في اللقاء الأول ضد الكوكب المراكشي، والذي حدد الكاف يوم الجمعة 17 جوان الجاري موعدًا لإقامة
وعدت الهيئة المديرة لفريق الترجي الجرجيسي لاعبيها بمنحة قيمتها 4 ألاف دينار في حال فوز الفريق على النادي الصفاقسي غدا الخميس 9 جوان 2016 لحساب الجولة 29
كما قرّرت الهيئة تمكين جماهير الترجي الجرجيسي من حضور المقابلة مجانا
أكد عبد السلام اليونسي المكلف بفرع كرة القدم في النادي الإفريقي أن حاتم الطرابلسي يعد أسما من بين الأسماء المرشحة لتولي مهمة مدير يراضي انطلاقا من الموسم القادم حيث تقرر إحداث عدة تغييرات إدارية وهيكلية من بينها إعادة منصب مدير رياضي من جديد ويعد الدولي السابق ومحترف أياكس الهولندي أبرز المرشحين لتولى المهمة خاصة أن رئيس النادي
أعلن الاتحاد الدولي للتايكوندو عن التصنيف العالمي لشهر جوان 2016، الذي شهد تقدم أغلب عناصر المنتخب الوطني بعد تألقهم في الدورات الرسمية المعتمدة من الاتحاد الدولي للعبة و خاصة البطولة الأفريقية بمصر، التي أقيمت في الفترة من 20 إلى 22 ماي الماضي.
تلقى الملعب القابسي، خطابًا من المحكمة الرياضية الدولية "التاس"، حددت فيه يوم الخميس 9 ماي موعدًا للنظر في شكواه ضد شرعية مشاركة عصام الدخيلي، لاعب مستقبل القصرين في مباراة الفريقين التي انتهت للمستقبل بهدف نظيف.
وعدت لجنة الدعم لاعب النادي الصفاقسي بمنحة ملكية تناهز 4 ألاف دينار في صورة الفوز على الترجي الجرجيسي
الفريق الوحيد الذي لن يعرف الراحة خلال العطلة الصيفية هو النجم الساحلي حيث ستربط تعهداته القارية بين موسمين
مهما كان شكل البطولة ( تالفت من مجموعة واحدة او اثنتين ) فان الصعود من الرابطة الثانية لن يكون عبر ' الباراج ' حيث تقرر الغاء دورة الصعود ليكون الارتقاء اليا من نصيب اصحاب المرتبتين الاولى والثانية في طلتا ا لمجموعتين على ان يشمل النزول اصحاب ا لمراتب 16-15 و 14
داهت المنية اسطورة أسطورة كرة القدم النيجيرية ستيفان كيشى اثرأزمة قلبية فى مدينة “بنين” النيجيرية فى اليوم الأربعاء.
يعد المنتخب الوطني لكرة السلة أحد فرسان اللعبة في القارة السمراء من خلال ضمان حضور قار في المسابقات الإفريقية لكن آن الأوان لطرق باب العالمية وكم نحن في حاجة إليها بعد أن كان الامتياز للرياضات الفردية وبقيت الرياضات الجماعية تبحث عن منفذ يجعلها تتجاوز شعار المشاركة من أجل المشاركة...