كان صياما عكس لاعبي الفريق المنافس و هو ما من شانه ان يصنع الفارق على مستوى الجاهزية البدنية و الذهنية لكن الاندفاع و حب الانتصار و اسعاد الانصار ببلوغ النهائي صنع الفارق و منح الافضلية للترجي.
وحول ما يتعرض له المهاجم محمدعلي بن حمودة من انتقادات و ضغط من بعض الجماهير التي سجلت اليوم تواجده بالمدارج فقد اكد معلول ان لاعبه بصدد تقديم اداء مميز و هو من اكثر الاسماء عطاء و فاعلية و ان من حق الجماهير ان تنتقده الا ان ما يجب تأكيده ان نفس الفئة التي كانت وراء رحيل اكثر من لاعب على غرار بقير و هيثم الجويني الذي يطالب البعض اليوم بعودته تعمل جاهدة على للاطاحة ببن حمودة لاسباب لا نريد ان نأتي على ذكرها.