أرسها كل من مهدي النفطي مع الوداد البيضاوي ومنذ الكبير مع الرجاء البيضاوي.
واكد المقال ان الثنائي التونسي يستحق الاشادة والثناء ولابد العالم من تجربته مع قطبا الكرة في الدار البيضاء.
الثنائي التونسي قاد منظومة دفاعية حديدية للغريمين انتهت باحتفاظ الرجاء على شباكه نظيفة في 11 مباراة كأقل من استقبل أهدافا لغاية الآن ب 8 أهداف مع كلين شيت متتالي للزنيتي.
النفطي حضر ليجد الوداد وقد خسر من الجيش بثلاثية خسر بعدها بهدفين من المحمدية لكن منذ تلك المباراة لم يستقبل أي هدف في 5 مباريات متتالية وكثاني أقوى خط دفاع بطبيعة الحال.
واختتم المقال بالتاكيد ان الكرة التونسية تستلهم انضباطها التكتيكي من الكالشيو الايطالي.