ولما نرى الملعب القابسي يهز شباك منافسه في عقر فان الامر يبطن اصراره على انه ليس من ديكور الكاس الافريقية بل من الراغبين في قطع اطول المسافات فيها
هز شباك المنافس في عرينه كثيرا ما شكل حلما ل انديتنا لكن الملعب القابسي حققه في تحد صارخ شطحات الحكم المساعد الذي ر فض له الرغبة في الدقيقة بداعي ما هو هم جاء بتسلل من الخيال , الا انه اذعن في الدقيقة الموالية حيث كان التعديل بامضاء المتميز احمد حسني ردا على هدف ' زاناكو ' في الدقيقة 25 و هو ما كاد هشام السيفي يرد عليه في الدقيقة
36 إلا ان العارضة ابت واستعصت وهو ما تكرر مع حلول الدقيقة 90 لما صدت لعارضة كرة قابسية كانت في طريقها الى الشباك
و للحوار بقية في قابس