وأكّد الرحيمي (26 سنة) وصوله إلى السواحل الإيطالية على متن رحلة هجرة غير نظامية استمرّت أكثر من 20 ساعة.
وبرّر حارس المرمى إقدامه على ”الحرقة” بسعيه إلى توفير ظروف عيش أفضل وتحسين وضعيته الاجتماعية، مضيفا أنه “عانى الظلم في مسيرته الكروية رغم اجتهاده وثقته في امكاناته”، ومشيرا الى انه سينضم الى احد الفرق الايطالية وهو عازم على فرض نفسه كرويا وتحسين وضعيته المادية.