وضع النادي البنزرتي على لائحة اختياراته ما لا يقل عن 6 اسماء والاولوية في الاختيارات صبت لصالح المنذر الكبير الا انه اعتذر بسبب التزاماته مع الترجي الرياضي تماما مثل يوسف الزواوي الذي تعذر عليه تلبية الطلب لتوليه الادارة الفنية للجامعة التونسية لكرة القدم.
ومع ذلك فقد توفرت اختيارات اخرى:
مراد العقبي الا ان الكفة لم تكن في صالحه لابتعاده عن اجواء البطولة التونسية.
خالد بن يحي من المرغوب فيهم إلا ان ما تردد في بنزرت انه طالب بصكوك «ضمان» لجرايته.
لسعد الدريدي إلا انه اعتذر بسبب التزامه مع الملعب القابسي.
ماهر الكنزاري يصبح الاقرب بشرط اعتذاره بشكل علني من انصار النادي البنزرتي اثر «حادثة زويتن» التي عجلت برحيله لما درب الفريق... الكنزاري يعسر على الهيئة التعاقد معه اذا رفض الاعتذار بشكل علني.
كما طالب الأنصار منح الثقة في احد ابناء الفريق على غرار هشام الصيد حميد رمضانة إلا ان هذا الاختيار اذا كان محل استحسان فانه يبقى مؤجل التنفيذ.