ثقافة و فنون
أجرك باق مدّخر عند الله:
ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
الصحابي الجليل أبي زمعة البلوى صاحب رسول الله عليه الصَّلاة والسّلام كان معه في الحديبية وبايعه بها بيعة الرّضوان،
هذا القصيد نظمه الشيخ الزيتوني إبراهيم الرياحي في التضرّع إلى الله والاستغاثة به من الوباء :
الأنبياء هم صفوة البشر، وهم أكرم الخلق على الله تعالى، اصطفاهم الله تعالى وجعلهم مبلغين دينه لِخَلقه، قال الله تعالى»أُولَئِكَ الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الكِتَابَ وَالحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ»الأنعام: 89،
في اليوم السابع من رمضان المبارك لعام (93هـ) تمّ فتح بلاد السند، ورفرفت راية التوحيد في ربوعها، وسبب فتحها أن قراصنة استولوا على سفينة،
أَكرمْ بشهرِ الخيرِ، حانَ قُدُومُهُ شهرِ الهُدَى وتَنزُّلِ القرآنِ
الموضع السابع: {فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركة طيبة} (النور:61)، والإنسان إذا دخل على بيت أحد من الناس فإنه
وَمِنْ عَطَايَا الرَّحْمَنِ فِي رَمَضَانَ: لَيْلَةُ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، فَمَنْ قَامَهَا فَهُوَ خَيْرٌ مِمَّنْ قَامَ أَلْفَ شَهْرٍ لَيْسَ فِيهَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ،