ثقافة و فنون
في الطبيعة فصول ومواسم، وفي عمر الإنسان فصول من الصبا والشباب والكهولة والشيخوخة. وليس التقدم في العمر عيبا أو خطيئة بل إنه سنة من سنن الحياة
تعيش منطقة غار الملح من ولاية بنزرت ومنذ يوم 2 أوت الجاري على ايقاع الدورة الرابعة لمهرجان «سيدي علي المكي
سنوات من التوثيق والتجديد، رحلة في الموسيقى التونسية والطبوع التقليدية خاضها حاتم اللجمي بداية من النجمة الزهراء مع الفنان الراحل عبد الرزاق قليو لتسجيل «النوب» التونسية
في رقصة «الديك الذبيح» حاولت المهرجانات الصيفية هذا العام إيجاد التوازن بين ميزانية محدودة وبرمجة محترمة. لم تكن المعادلة سهلة بين سهرات تغري شباك التذاكر
تحت شعار «نسائم القراءة» وفي اطار الدورة 29 لـ«المهرجان الوطني لمصيف الكتاب» الذي تشرف على تنظيمه إدارة المطالعة العمومية بوزارة الشؤون الثقافية
أحبّ العود وكان سلاحه الفني ليفجر طاقات ابداعية رهيبة، عازف العود العالمي، عاشق تلك الالة والمجدد في نوتاتها وأوتارها نصير شمة يعزف
تعيش منطقة غار الملح من ولاية بنزرت ومنذ يوم 2 أوت الجاري على ايقاع الدورة الرابعة لمهرجان «سيدي علي المكي» الصيفي والذي
لئن كان شارع الحبيب بورقيبة هو الشارع الرمز، فلاشك أنّ المسرح البلدي هو قلب هذا الشارع النابض بالحياة والثورة،
هو أكبر من مجرد مهرجان وأكثر من موعد سينمائي وانتهى الأمر. فالمهرجان الدولي لفيلم الهواة بقليبية هو أعرق تظاهرة سينمائية في تونس وفي إفريقيا
صنع لنفسه مجده الفني بكثير من الاجتهاد والعمل، فنان اختار طريقه الفني الصعب ليستطيع الصعود على ركح قرطاج الدولي