التي تم تقديمها في إطار المناظرة العالمية "بيرصا 2026"، وضمن خطّة الوزارة من أجل إعادة تأهيل متحف قرطاج ومحيطه المباشر.
ويعتبر هذا الحدث فرصة نادرة للمهتمّين بالهندسة المعمارية وإحياء التراث لاكتشاف مساهمات قيّمة بمعيّة خبيرتين في المعمار والتراث تستقبلان الزوّار لشرح محتوى هذا المعرض وتفسيره، والذي يحتوي على 31 مشروعا معماريا صمّمها مهندسون معماريون من 94 بلدا مختلفا يجمعهم الاهتمام بقرطاج.