بين النظرية والتطبيق" لقاسم بيتالي، وجاء الكتاب في 172 صفحة.
"وجاء مؤلف الكتاب ليكون أداة مفيدة ومحفزة في دراسة واستيعاب مفردات وعناصر الإخراج المسرحي التي تشكلت في التجارب والأساليب المتعددة في المجتمعات و في الثقافة الغربية، عبر مراحل تحولاتها التاريخية"، اذا وضع المؤلف أربعة فصول في كتابه، خصص الأول لما قبل الإخراج، والثاني للمخرج والإخراج الحديث، فيما تناول في الثالث إشكاليات ما بعد الإخراج التقليدي، وخصص الرابع للتكنولوجيا والبيرفورمانس في المسرح المعاصر.