الذي يعيش » ليلا نهارا على إيقاع آلة الحرب الإسرائيلية الغاشمة » وأعرب عن « تنديده وشجبه واستنكاره للعدوان الإسرائيلي »
وأكد اتحاد الكتاب في البلاغ الذي يحمل توقيع رئيسه العادل خضر، على « مركزيّة القضيّة الفلسطينيّة في أدبيّات الكتّاب والأدباء والمفكّرين التّونسيّين، وفي وجدان كل مبدع تونسيّ »، وطالب « اتّحادات ورابطات ونقابات الكتاب والأدباء العرب، خاصة في الدّول ذات الثّقل السياسيّ، أن يبادروا بنشر بيانات تأييد للمقاومة الفلسطينية الباسلة للضغط من أجل الكفّ عن الإبادة الجماعية لشعبنا ».
وجدد اتحاد الكتاب التونسيين مساندته » لكلّ مبادرة، وكلّ عمل مقاوم يهدف إلى تحرير الأرض الفلسطينية المغتصبة، والدّفاع عن مقدّسات الشّعب، وإقرار حقّ الفلسطينيّين في
العودة وتقرير مصيرهم وبناء دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس »