بيئة
بينت التحركات والمواقف على غرار حراك قابس وائتلاف رفض استبدال الأكياس الورقية بالبلاستيكية في مصانع الاسمنت..ان شيئا ما يتغير..
نجم عن جائحة فيروس كورونا (كوفيد- 19) آثار كبيرة على نظم الرصد العالمية، مما أثر بدوره على جودة خدمات التنبؤ، وغيرها من الخدمات المتعلقة بالطقس والمناخ والمحيطات.
يعتزم الصندوق العالمي لصون الطبيعة، مكتب شمال افريقيا، إعداد دراسة بهدف تحديد الأسباب الكامنة وراء تراجع التنوع البيولوجي والقطاعات الأساسية المؤثّر في هذا المجال.
حول السياحة الريفية.. تظاهرات احتفال بيوم للسياحة انتظمت على طول البلاد وعرضها وخاصة في بنزرت وزغوان وسليمان..
طالبت جمعيات ناشطة في المجال البيئي، الحكومة بسحب القرار المتعلق باستعمال مادة البلاستيك لتعليب الاسمنت، والصادر عن وزير الصناعة
تونس البلد الصغير محدود التلوث والمشاركة في عوامل ومؤثرات تغير المناخ، يلتزم بمسؤولياته ويكرّيس تعهداته تجاه البيئة الكونية وعناصرها الحساسة ومنها طبقة الأوزون.
كل ما يتحرك الناس من أجله أو لتغييره يبدأ أولا في النفوس وفي العقول.. إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم..
كتب الصبر تلاقيا جديدا وعودة البيئة لضمة صعبة في اتجاه معاكس لمنطق الولادة والنشوء والارتقاء..
قام تقرير جديد بتقديم إجراءات تتعلق بأنظمة وضياع وإهدار الغذاء على مستوى المخططات الوطنية للمناخ من شأنها التقليص من انبعاثات الغازات الدفيئة من 2،5 غيغا طن
لبيب ما زال يتنفس.. رغم الكورونا..وطلعات من يسعون لإعادة التغييب..يبتسم لبيب ملمحا إلى أنه مرة أخرى استهدف المرمى الخاطئ..