مفيدة خليل
مهرجان «المسرح والمجتمع»: المسرح وسيلة لتجذير معاني المواطنة
يقاومون لتقديم مشهد مسرحي مختلف، يعملون لتأسيس تظاهرات ثقافية تحترم المتلقي وتدافع عن فكرة لامركزية الثقافة، يعملون حتى تكون
عرض «ربوخ» كوريغرافيا وائل مرغني ضمن أيام قرطاج الكوريغرافية: أجساد الراقصين، ذاكرة مفتوحة على الهوية التونسية
«اشطح» اصنع فرحك الذاتي، دافع عن تاريخك وذاكرتك بلغة جسدك المتمردة ، ابحث لنفسك عن موقع في مصاف الحالمين واكتب ان هذا الجسد قادر على الدفاع عن الهوية والموروث بالرقص،
عرض «النقطة العمياء» لإبراهيم جمعة ومنى زكري ضمن أيام قرطاج الكوريغرافية: أمام لغة الجسد تنتفي الحدود
تمرد أيها الجسد، اصنع لنفسك عالما من الحرية موشى بألوان الحب والجمال، ازرع ربيعك أيها الحالم الأزلي والباحث الأبدي عن خلود تفنى أمامه الكلمات، لك الحرية
عرض «بلدي يا بلدي» لرضوان المؤدب وملاك السبعي ضمن أيام قرطاج الكوريغرافية: حين تصبح المرأة خطوة ثائرة
الرقص حرية، الرقص هو إعادة كتابة للحياة، الرقص فنّ يتقنه العشاق والقدّاس، للرقص رائحة زهور الربيع، الرقص ثورة والرقص لغة تتمرد على السائد وتنادي
مهرجان «أصداء نسوية»: الفن وسيلة للدفاع عن النساء
ينتصرون للمراة بالفن، يدافعون عن حقوقها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية بالمسرح والسينما والموسيقى، الفنون وسيلتهم ليضعوا
معرض السيدة المنوبية لسمية الزياني في الفضاء الثقافي الطاهر الحداد: الريشة تلتقط سيرة إمرأة وسيرة وطن
تكتب النساء سير المدن، تصنع النساء اسرار المدن وتلوننها بأجمل الحكايات، كل القصص المتناثرة والأسرار المخفية التي تخبئها الجدران والقباب تلتقطها ريشة سمية الزياني
مسرحية «غابة الموز» لحسان السلامي ضمن مسرح الجهات: مساحة من الحلم والحرية
يزرعون البهجة في انفس الأطفال، يلونون الركح ويزرعون في المتلقي طاقة من الفرح والسؤال في الوقت ذاته، يقدمون للجمهور الصغير باقة من المعلومات التربوية والثقافية
مسرحية «الكونتاينر» لحافظ خليفة ضمن مهرجان خليفة السطمبولي في المنستير: حين تموت الإنسانية أمام سطوة المال
المسرح فعل ملحمي وحياتي، المسرح مجال للتعبير الحرّ والنقد الرافض للموجود هو مطية ليعرف المتقبل اعوار مجتمعه وهنات ساسته بكل جرأة، المسرح نقد للمجتمع
عرض فيلم «غيوم داكنة» لأيمن زيدان في قاعة الطاهر شريعة: السينما فعل مقاومة للخوف والحرب وانتصار فقط للأمل
سكنه وطنه فحوله الى فيلم سينمائي، شغل بهموم شعبه وأحلامه وآماله فصنع منها صورا سينمائية تشد انتباه المتأمل وتدفعه الى السؤال عن الحرب والخوف،
فيلم «تمورثيو آزرو .. ذاكرة القادم» لشاهين بالريش: «ازرو» عروسة الأوطان في أول فيلم باللهجة الأمازيغية
أحبّ تلك الأرض، سكنته تفاصيلها وحكايات سكانها، عشق تاريخها وموروثها فقرّر تحويل ذاك الإرث المتروك وتلك الحكايات المنسية إلى فيلم سينمائي،