نتيجة التغير المناخي، بحسب دراسة نُشرت يوم الأربعاء في مجلة "نيتشر".
وجدت الدراسة، التي تحلل ثروة من بيانات الأقمار الصناعية تعود لعقود، أنَّ 56% من المحيط العالمي -أكبر من إجمالي مساحة اليابسة على كوكب الأرض- تعرضت لتغير في اللون بين عامي 2002 و2022. في حين أنَّ الباحثين لم يحددوا نمطاً سائداً تماماً؛ يبدو أنَّ مناطق المحيط المدارية الواقعة قرب خط الاستواء باتت أكثر اخضراراً مع مرور الزمن.
يعتقد مؤلفو الدراسة أنَّ التباين الطبيعي من عام إلى آخر بمفرده لا يمكنه تفسير هذه التغييرات.