كدفعة مقدمة على الزيادة المعتادة في الأجور التى سيحصلون عليها في نهاية العام .
ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن الرئيس التنفيذي للمجموعة باتريك بويانيه قوله في مقابلة مع إذاعة " آر تى إل " اليوم الأحد إنه يفضل "الوقاية بدلاً من العلاج" بعد أن أضرب العاملون فى بعض المصافي الفرنسية التابعة للمجموعة فى العام الماضي.
وأضاف باتريك أنه "مع استمرار التضخم بمعدل بصل إلى 5ر4 بالمئة هذا العام ، فإننا لن تنتظر حتى نهاية العام لحدوث أزمة في توتال مثل أزمة العام الماضي. "
وأوضح يقول "هذا العام منحنا العاملين زيادة بنسبة 5ر7 بالمئة وقمنا بزيادة علاواتهم بنسبة 15 بالمئة وفقا لما نقلته وكالة الانباء الالمانية.