الناجم عن جائحة كورونا، أي صعوبة في رفع أسعار الأسهم الأميركية.
وفقاً لأحد المقاييس، فقد دفعوا الأسهم لأكبر موجة صعود قبل الإعلان عن نتائج الأعمال منذ أوائل 2009، وقفز مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" حوالي 6% في الشهر المنتهي الجمعة الماضية حتى رغم التوقعات بهبوط أرباح الربع الأول بنسبة 8%.
ساعدت المراكز الدفاعية والارتياح الناجم عن الاحتواء الظاهر لأزمة البنوك في ذلك، لكن قوة السوق سلطت الضوء أيضاً على الثقة المستمرة التي يحملها المتداولون في قدرة الشركات الأميركية على تحقيق أرباح.