نوعا من الأدوية، ويتمثل التحدي في فكرة "مَن ينام آخرًا يفوز"، في محاولة بقاء الأشخاص مستيقظين بعد تناولهم عقار "كلونازيبام"، الذي يُستخدم عادة لمعالجة نوبات الصرع أو نوبات الهلع أو القلق المفرط.
ويشكل النعاس أحد الآثار الجانبية للدواء، بحسب ما ذكرت وكالة فرانس براس.
وأشارت هيئة السلامة العامة في العاصمة المكسيكية، إلى أن عناصر الإسعاف عالجوا 5 قصر تعرضوا للتسمم داخل إحدى مدارس مكسيكو.