أن عدد المناطق المتضررة من موجات الجفاف في أنحاء العالم، تضاعف خلال الفترة بين عامي 1900 و2020.
وأشار التقرير إلى أن "موجات الجفاف صارت أكثر تواترا وطولا وحدة، بسبب تغير المناخ، وهو الأمر الذي يهدد الأمن المائي ويضع ضغوطا متزايدة على البشر والنظم البيئية والاقتصادات".
وتابع: "تتزايد التداعيات الناتجة عن الجفاف - وكذلك تكاليفها – بداية من تراجع إنتاجية المحاصيل واستنزاف إمدادات الطاقة والتجارة النهرية، ووصولا إلى تدهور الطبيعة وتعطيل سبل العيش".
ويستند التحليل الخاص بمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، إلى "مؤشر هطول الأمطار والتبخر الموحد"، الذي يتم احتسابه باستخدام بيانات تساقط الأمطار والتبخر.