
مفيدة خليل
«انتهت الفسحة» انتهى وقت الممطالة والانتظار، انتهى وقت الانهزامية وحان وقت التحرك للمطالبة بالحق في التشغيل
ولدت السينما وثائقية، السينما الوثائقية تضعك امام ذاتك لتواجه قبحها وتواجه كل سلوكياتك المشينة التي سكنتك منذ البداية.
«لست مجرما ولست سارقا ولست معتديا، بكل بساطة أنا فنان أردت أن أزرع جميلا في مدينتي، أزرع حياة، جعلت من كوخ مهجور،
تتلاشى الصحّة، ربما يتلاشى البصر تدريجيا وقد تتلاشى الضحكة أمام ثقل الوجع لكن الأمل لا يتلاشى والفكرة لن تتلاشى أما
الفن جنون ومن الجنون يصنع الفنان عوالمه المختلفة ويصنع ابداعه وينطلق بكيانه الى الحياة، الفن نقد ونقل وتجديد،
الفن التشكيلي بحر من التجديد ولكل فنان أسلوبه في التعبير ولكل لوحة خفايا وأسرار يعرف الرسام وحده كنهها وجماليتها، الفن التشكيلي شباك
ما الذي خلفته ازمة الكورونا لدى المهتمين بالثقافة وكيف أثّرت فكرة الحجر والبقاء في البيت ايجابا على بعض ممارسي الفنون بكل تلويناتها؟
ممتعة حكاياتهم، يحملهم الشوق إلى لإبداع وإلى المنافسة، رغم انتشار التكنولوجيا وسيطرتها على اطفال اليوم ولازال هناك أطفال
السينما صوت الكادحين، السينما صوت الحالمين والسينما فرصة للتنفيس والتصعيد ووسيلة تعريف الانسان بتفاصيل
السينما عنوان للإنسان، الكاميرا صوت العقل والقلب، السينما استحضار للماضي ودفاع عن الهوية والذكريات، والكاميرا فرصة للاقتراب