
المغرب
المهدية: أثناء جلسة خمرية يعتدي عليه بسكين ويفتك شاحنته الخاصة ويتحصن بالفرار...
المنتخب يخوض اولى حصصه التدريبية
جامعة التعليم العالي تدعو للمشاركة في المسيرة الوطنية غدا دعما لفلسطين
الخارجية الأمريكية: بلينكن سيزور الأردن ضمن جولته في المنطقة
البنك المركزي الصيني يواصل ضخ السيولة النقدية في النظام المصرفي لليوم الثالث
باردو: الإطاحة بمقترفي عملية السرقة بالنطر لهاتف جوال من داخل سيارة
أردوغان وبوتين يناقشان وقف الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
طقس اليوم ..ضباب محلي بالمنخفضات وسحب قليلة بأغلب الجهات
وصول أول دفعة من المساعدات العسكرية الأمريكية لجيش الإحتلال
أعلنت القيادة الأميركية الوسطى، مساء اليوم الثلاثاء، وصول حاملة الطائرات "جيرالد فورد" إلى شرق البحر الأبيض المتوسط.
وأكد قائد القيادة المركزية، الجنرال مايكل كوريلا أن "وصول هذه القوات ذات القدرات العالية إلى المنطقة يعد إشارة قوية للردع، إذا فكر أي طرف معادٍ لإسرائيل في محاولة الاستفادة من هذا الوضع".
كذلك أكد جيش الإحتلال، وصول أول طائرة أمريكية تحمل ذخائر إلى إسرائيل وفق سكاي نيوز.
وقالت قوات الإحتلال في بيان: "هبطت ليلا طائرة تحمل ذخيرة متطورة في قاعدة نباطيم. تم تصميم الذخيرة للسماح بضربات كبيرة والتحضير لسيناريوهات إضافية. نحن ممتنون للدعم والمساعدة الأمريكية لجيش الدفاع الإسرائيلي بشكل خاص، ولدولة إسرائيل بشكل عام، خلال هذه الفترة الصعبة. يعلم أعداؤنا المشتركون أن التعاون بين الجيوش أقوى من أي وقت مضى، وهو جزء أساسي من ضمان الأمن والاستقرار الإقليميين".
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أمرت وزارة الدفاع الأميركية مجموعة حاملة الطائرات الهجومية "يو إس إس جيرالد فورد"، بالإبحار إلى شرق البحر المتوسط لتكون جاهزة لمساعدة إسرائيل بعد هجوم "حماس" المفاجئ.
ويرافق المجموعة القتالية ما يقرب من 5000 بحّار وطائرات حربية وطرادات ومدمرات.
غورغييفا تحذر من اتخاذ قرارات خاطئة لمعالجة أزمات الاقتصاد
حذرت مديرة صندوق النقد الدولي، كريستالينا غورغييفا، امس الإثنين، دول العالم من اتخاذ قرارات خاطئة لمعالجة مواطن الضعف المالية والاقتصادية، خاصة التضخم وأسعار الفائدة.
جاء ذلك، في كلمة غورغييفا في افتتاح أعمال اجتماعات الخريف لصندوق النقد والبنك الدوليين، والتي تعقد في مدينة مراكش المغربية في الفترة بين 9 - 15 أكتوبر الجاري وفق سكاي نيوز.
وذكرت المسؤولة الأممية أن دول العالم، في حال أخطأت في اتخاذ قرارات معالجة مواطن ضعفها الاقتصادي والمالي، "فإن الأجيال القادمة ستدفع الثمن".
وما تزال مشكلة ضعف نمو الاقتصاد العالمي، تمثل صداعا للاقتصادات المتقدمة والنامية، نتيجة استمرار ارتفاع التضخم، والذي تمت معالجته جزئيا برفع حاد في أسعار الفائدة.
واستغلت غورغييفا تواجدها في مراكش لتشيد بالاقتصاد المغربي، قائلة: "المغرب هو الدولة الوحيدة في القارة الإفريقية المؤهلة للحصول على خط الائتمان (التمويل)".
وتعاني دول إفريقية مثل السودان وتونس، من مصاعب الحصول على تمويل من صندوق النقد الدولي، بينما شابت خلافات بين الصندوق ومصر بعد تنفيذهما برنامج إصلاح اقتصادي نهاية 2022، حصلت القاهرة بموجبه على قرض بـ 3 مليارات دولار يصرف على أكثر من ثلاث سنوات.
من جهته، دعا عزيز أخنوش، رئيس الحكومة المغربية خلال كلمة له في انطلاق الاجتماعات، المؤسسات الدولية المالية لدعم الدول النامية، والتصدي إلى التحديات التي تهدد الاقتصاد العالمي.
وقال أخنوش، إن هذا الدعم قد يكون على شكل استشارات ودعم مالي، "هدفه استعادة التوازنات الاقتصادية حول العالم".
وأشاد بالتضامن العالمي مع بلاده، بسبب الزلزال الذي ضرب البلاد الشهر الماضي.
من جهته، قال محافظ المركزي المغربي عبد اللطيف الجواهري، إنه من الصعب تقديم أرقام حاليا حول تداعيات الزلزال، إلا أنه أشار إلى سرعة استجابة بلاده للتعافي من هذا الزلزال.
وفي كلمة له بالاجتماع، كشف الجواهري عن وصول تبرعات المساهمين في الحساب البنكي المخصص لمتضرري الزلزال، إلى نحو 12 مليار درهم (1.2 مليار دولار) حتى الأحد.
وتأتي اجتماعات الخريف، في ظل ارتفاع التحديات على المستوى الدولي، خاصة وسط تداعيات الحرب في أوكرانيا، وارتفاع التضخم الذي أثر على عدد من الدول، مما خلق صعوبات لدى الدول على مستوى تمويل المشاريع.