وشّيدت الكنيسة في العام 1833 وتعرضت لأضرار كبيرة في زلزال عام 1872. ودمر زلزال قهرمان مرعش الكنيسة التي تعد من المعالم التاريخية في أنطاكيا العريقة. ودمر الزلزال أيضا مبان محيطة بالكنيسة.
كما ألحقت كارثة الزلزال أضرارًا بكنيسة مريم العذراء التاريخية الواقعة في قرية "وقفلي" التابعة لولاية هطاي والتي يقطنها مواطنون أتراك من أصول أرمنية.