واعتقلت السلطات الأمريكية مجيد خان عام 2003 واستجوبته الاستخبارات المركزية لمدة ثلاث سنوات قبل إرساله إلى غوانتانامو، وقد اعترف في صفقة إقرار بالذنب عام 2012 بالمشاركة في مؤامرة لاغتيال الرئيس الباكستاني والعمل في نقل أموال استخدمت في مخطط تفجير فندق في إندونيسيا.