إن المجرمين الشباب بالبلاد سيكون لديهم في المستقبل خيار الدخول في دورة تجريبية بالجيش في إطار عقوبتهم. يأتي الإعلان بعد مشروع نموذجي ناجح. وسيتم السماح للمجرمين من الشباب ممن حكم عليه بالسجن في إصلاحية بأن يشتركوا في دورة عملية لمدة خمسة أسابيع على يد أفراد بالجيش. والهدف هو تخفيف طريق الحصول على وظيفة أو التطوع في الجيش للشباب من عمر 13 إلى 25 عاما، ممن لديهم مشاكل مع القانون. ويعتزم الوزيران تعيين أفراد جيش سابقين للإشراف على الشباب، والاعتماد على خبراتهم في المساهمة في وضع تصميم للدورات العسكرية الطوعية.