الاثنين على خلفية بدء النقاش البرلماني حول النص المثير للجدل. وضمّ اليوم الأول من التظاهرات والإضرابات في 19 جانفي ما بين مليون ومليوني شخص تجمعوا لإظهار معارضتهم للإصلاح. وتأمل النقابات التي نادرا ما تكون متحدة بهذا الشكل، أن يكون التحرك الجديد بالزخم نفسه، وهو أمل أكدته استطلاعات الرأي التي أظهرت الرفض الشعبي المتزايد للمشروع.
وقال مصدر في الشرطة لوكالة فرانس براس إن قوات الأمن تتوقع حشودا مماثلة في 240 تظاهرة في كل أنحاء البلاد الثلاثاء 31 جانفي 2023 ، بالإضافة إلى توقف المواصلات والمدارس وغيرها من الخدمات.