إن بريت ماكغورك، كبير مستشاري الرئيس بايدن لشؤون الشرق الأوسط، سيزور مصر وإسرائيل الأربعاء والخميس، لبحث عملية عسكرية إسرائيلية محتملة في رفح وصفقة تبادل أسرى ووقف إطلاق نار في غزة.
وبحسب الموقع، "اعترف المسؤولون الإسرائيليون والأمريكيون أنه بغضّ النظر عن التهديدات العلنية من قبل الحكومة الإسرائيلية، فإن الأمر سيستغرق عدة أسابيع قبل أن تتم العملية في رفح، ربما فقط منتصف أفريل، أي بعد انتهاء شهر رمضان المبارك".
ونقل "واللا" عن 3 مسؤولين إسرائيليين وأمريكيين، لم يسمّهم، قولهم إن زيارة ماكغورك "تأتي لإجراء محادثات حول العملية العسكرية الإسرائيلية المحتملة في رفح، والجهود المبذولة لضمان إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حماس في غزة".