بأن بلاده ليست بحاجة إلى قوات قتالية أجنبية ، كاشفا عن إجراء حوارات متقدمة من أجل تحديد شكل العلاقة والتعاون المستقبلي مع التحالف الدولي.
وقال السوداني ، خلال اجتماعه مع قادة الصنوف والآمرين من القوات المسلّحة :" صار العراقيون ، بعد معارك التحرير، أكثر وحدةً من أي وقت مضى، بعدما كان العُنف الطائفي والانقسام سائداً بعد سنوات التغيير".
وأضاف أن "جميع العراقيين قاتلوا في خندق واحد من جميع القوميات والأديان والمذاهب والمكوّنات" ، داعيا إلى " مراجعة كل الخطط والاستعدادات والبقاء في هذا المستوى من الاستعداد المطلوب لأي حركة قد يلجأ لها التنظيم الإرهابي، الذي يحاول أن يعيد الحياة لصفوفه".