الموالية لأنقرة في شمال سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان ومسؤول محلي.
واستغل المقاتلون الأكراد ضمن ما يعرف بـ"قوات تحرير عفرين"، وفق المرصد السوري، اقتتالاً داخلياً ضمن فصيل موال لأنقرة لشن هجومهم شرق مدينة الباب، أحد ابرز مدن الفصائل الموالية لانقرة، في ريف محافظة حلب الشمالي الشرقي.
وأسفر الهجوم، بحسب المصدر ذاته، عن مقتل "14 عنصراً في الفصيل الموالي لأنقرة".