حاول ما لا يقل عن 160 ألف شخص، قرابة 40% منهم من تونس ومصر، عبور أميال من المياه المفتوحة، غالبا في قوارب مكتظة أو معدة للاستخدام كبدائل مؤقتة، وذلك وفقا لما أعلنته مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين. وقد لقي أكثر من 2300 شخص منهم حتفه.
قائلا انه "بدلا من التعلق بوهم تحصيل الريوع المحتمل تحقيقها من صادرات الهيدروجين، ينبغي لقادة البلدان الواقعة على الحدود الجنوبية للبحر المتوسط إيلاء اهتمام أكبر لبناء الثقة في الداخل وتوفير فرص العمل للشباب الذين يعربون عن آرائهم بأفعالهم على حساب حياتهم."