الأول لرئيس البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية يورقن ريجترينك والفريق المصاحب له، وخلال اللقاء تم التطرق الى التحديات التي واجهت القطاع الفلاحي ببلادنا وأولويات العمل بالوزارة لمجابهة تأثيرات التغيرات المناخية وانعكاساتها على الأمن المائي والغذائي من ناحية، وتعزيز قدرات وصمود صغار الفلاحين من ناحية ثانية.
وبالمناسبة، نوه الوزير بمجهودات البنك لدعمه المتواصل والتعاون المشترك لتطوير القطاع الفلاحي والنهوض به.
من جهته أكد ممثل البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية مواصلة دعمه للقطاع الفلاحي لتجاوز الصعوبات المناخية.