من رئاسة الحكومة مباشرة إلى مصالح إدارية أخرى وهنا قد يكون الأستاذ عبد المجيد الشرفي خارج الحساب باعتباره قد تجاوز السن القانوني للتقاعد..
هذا مع العلم أن الأستاذين اللذين سبقاه في إدارة بيت الحكمة هشام جعيط وقبله محمد الطالبي كانا هما أيضا من الأساتذة المتقاعدين من الإدارة التونسية. هذا ونذكر بأن جلّ المؤسسات الشبيهة ببيت الحكمة في العام تقع تحت السلطة الإدارية لرئاسة الجمهورية ولا تخضع فيها التعيينات لقانون الوظيفة العمومية.