"أولويّة" لها، فيما وصلت المحادثات بين الطرفين إلى طريق مسدود.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية آن-كلير لوجاندر خلال مؤتمر صحفي إنّ "السلطات التونسية تعلم أنّ بإمكانها الاعتماد على الدعم الفرنسي والأوروبي لمواكبة عملية الإصلاحات الضرورية لوضع اللمسات الأخيرة على هذا الاتفاق". وأعربت باريس مراراً عن "دعمها الثابت للشعب التونسي".