كانت بالتنسيق مع الاتحاد المركزي الذي تبنى مطالب القطاع ودافع عنها، كما أن مصالح الاتحاد المركزي هي التي تولت تنظيم الندوة الصحفية للقطاع يوم 29 سبتمبر الماضي وكذلك تنسيق عمليات دعوة ممثلي المهنة من مختلف وسائل الإعلام الوطنية.
كما بين الاتحاد أن الغرفتين وجدتا كل الدعم والمساندة من رئيسة الاتحاد من أجل تجاوز المصاعب التي يواجهها قطاع الملابس المستعملة، وندد بالحملة المغرضة التي تستهدف رئيسة الاتحاد وداد بوشماوي وكل محاولات حشر اسمها في هذا الملف لأغراض دنيئة لا علاقة لها بهذا الموضوع لا من بعيد ولا من قريب.
وفند الاتحاد الإدعاء بأن هياكل المهنة طلبت مساعدة من الاتحاد العام التونسي للشغل وانه خبر عار عن الصحة لأن الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة الفخور برصيده وبحاضره لا يعول إلا على أبنائه في الدفاع عن مصالح المنضوين تحت لوائه.